a5
دشن رئيس مجلس الوزراء اللبناني سعد الحريري افتتاح جادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز على الواجهة البحرية بميناء الحصن - زيتون في بيروت، يوم أمس (الثلاثاء)، بدعوة من القائم بالأعمال السعودية في لبنان وليد بخاري وبحضور عدد من الوزراء والنواب اللبنانيين، وحشد من الشخصيات ورجال السلك الدبلوماسي في لبنان، والموفد السعودي للبنان المستشار نزار العلولا.
وقال القائم بالأعمال السعودية في لبنان وليد بخاري أن تدشين جادة الملك سلمان بن عبدالعزيز على هذه الواجهة البحرية عروس البحر وعروس المتوسط، دلالة جامعة بين عروبة البحر ومداه وبين حضارة الجبل وصداه.
وأكد بخاري أن السعودية كانت ولا تزال وستبقى بتوجيه من القيادة الرشيدة ضنينة على سلامة لبنان واستقراره والمحافظة على وحدته الوطنية ووحدة أبنائه بكل أطيافهم ومذاهبهم.
ومن جهته أشار رئيس مجلس الوزراء اللبناني سعد الحريري في كلمته أثناء تدشين جادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في الواجهة البحرية إلى أن بيروت تجتمع اليوم للاحتفال برفع اسم الملك سلمان بن عبدالعزيز على واجهتها البحرية. تجتمع بكل أطيافها، لتكريم قامة عربية كبيرة وقفت إلى جانب لبنان في أصعب الظروف، وتجتمع لتكرم من خلاله المملكة العربية السعودية التي لها في تاريخ العلاقة مع بلدنا صفحات مجيدة من الخير.
وأكد الحريري أن بين لبنان والمملكة العربية السعودية تاريخ لن ينكسر مهما سعوا إلى ذلك سبيلا، وهذه الأمسية البيروتية هي رسالة واضحة بأن عروبة لبنان تتقدم على كل الولاءات والمحاور والمعادلات وفاء للمملكة وقيادتها وتقديرا لدورها في مساندة لبنان.
وقال القائم بالأعمال السعودية في لبنان وليد بخاري أن تدشين جادة الملك سلمان بن عبدالعزيز على هذه الواجهة البحرية عروس البحر وعروس المتوسط، دلالة جامعة بين عروبة البحر ومداه وبين حضارة الجبل وصداه.
وأكد بخاري أن السعودية كانت ولا تزال وستبقى بتوجيه من القيادة الرشيدة ضنينة على سلامة لبنان واستقراره والمحافظة على وحدته الوطنية ووحدة أبنائه بكل أطيافهم ومذاهبهم.
ومن جهته أشار رئيس مجلس الوزراء اللبناني سعد الحريري في كلمته أثناء تدشين جادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في الواجهة البحرية إلى أن بيروت تجتمع اليوم للاحتفال برفع اسم الملك سلمان بن عبدالعزيز على واجهتها البحرية. تجتمع بكل أطيافها، لتكريم قامة عربية كبيرة وقفت إلى جانب لبنان في أصعب الظروف، وتجتمع لتكرم من خلاله المملكة العربية السعودية التي لها في تاريخ العلاقة مع بلدنا صفحات مجيدة من الخير.
وأكد الحريري أن بين لبنان والمملكة العربية السعودية تاريخ لن ينكسر مهما سعوا إلى ذلك سبيلا، وهذه الأمسية البيروتية هي رسالة واضحة بأن عروبة لبنان تتقدم على كل الولاءات والمحاور والمعادلات وفاء للمملكة وقيادتها وتقديرا لدورها في مساندة لبنان.